تتضمن الشریعة الاسلامیة مصادر زاخرة للتشریع، منها ما هو متفق علیه بین جمهور الفقه الاسلامی؛ على رأسها القرآن الکریم، ثم سنة النبی صلى هللا علیه و سلم، ثم الاجماع، ثم القیاس. و یطلق على هذه الاربع: المصادر الاصلیة للتشریع الاسلامی. و من المصادر ما هو مختلف بشأنه مثل: الاستحسان، الاستصحاب، العرف، شرع من قبلنا، سد الذرائع... و غیره مما یطلق علیه فقهاء الاسلام: المصادر التبعیة للتشریع الاسلامی.