عنوان
عمل المرأة فی المشاغل النسائیة من منظور شرعی (فایل منبع موجود نیست)
ناشر
مجلة العلوم الشرعية واللغة العربية، سال ۲۰۱۷، شماره ۱، ص.: ۳۱۹-۳۶۷.
تاریخ نشر
۲۰۱۷م.
توضیح
أشار هذا البحث إلى أهمیة وجود المرأة فی بیتها لرعایة أفراد أسرتها والقیام بشؤونهم وواجباتهم، وأن الإسلام لم یحرم عمل المرأة بل أجاز لها الخروج للعمل فی المجالات المناسبة لها مع مراعاة الضوابط الشرعیة فی المکان الذی تعمل فیه کالمشاغل النسائیة التی تمارس فیها مهنة الخیاطة والکوافیرة أو تزیین المرأة. وأهم النتائج: 1- أن عمل المرأة فی بیتها هو الأنسب لها ولأسرتها متى کان الزوج قادر على الإنفاق على أسرته. 2- لم یحرم الإسلام خروج المرأة للعمل وفقاً للضوابط الشرعیة لضرورة أو غیر ضرورة. 3- یجوز للمرأة الخروج للعمل لإعالة نفسها أو أسرتها عند طلاقها أو ترملها. 4- یجوز للمرأة المسلمة فتح مشغل نسائی أو العمل فیه کخیاطة أو کوافیرة مع الالتزام بالضوابط الشرعیة. 5- توجد آثار إیجابیة لعمل المرأة وکذلک آثار سلبیة لعملها. التوصیات: 1- دراسة أوضاع العاملات بالمشاغل النسائیة وتوفیر الأمن والرعایة والتأمین لهن. 2- عمل دراسات میدانیة من واقع المشاغل یترتب علیها استخراج رخص العمل وتحدید الضوابط التی تحکم العمل داخل المشاغل. 3- وضع ضوابط لعمل النساء غیر المسلمات داخل هذه المشاغل. 4- تبصیر العاملات بالمشاغل بأحکام الإسلام والضوابط التی یجب مراعاتها. 5- تطویر المشاغل وضبطها شرعاً ودعمها لتشجیع العاملات فیها وحتى تکون المشاغل ذات جدوى اقتصادیة.
الکلمات المفتاحیه: العمل، المشاغل النسائیة، الخیاطة، الکوافیرة، عمل المرأة، الضوابط الشرعیة، المشاغل النسائیة