یقتصر نطاق هذا البحث على الضرر المعنوی الناتج عن الأعمال الإداریة والتعویض عنه إلا إذا اختلط الضرر المعنوی بالضرر المادی، واعتمد هذا البحث على المنهج التحلیلی المقارن، وجاء هذا الکتاب فی ثلاثة فصول متناولا: (التعریف بالضرر المعنوی، الأعمال الإداریة المنتجة للضرر المعنوی، وأحکام التعویض عن الضرر المعنوی)