عنوان
عطایا الموظفین فی المذهب المالکی هل هی رشوة أم هدایا؟ (فایل منبع موجود نیست)
نویسنده
ناشر
مجلة المذهب المالکی، 2017م، العدد 23، ص.: 11-57.
تاریخ نشر
2017م.
توضیح
محکمة: نعم
الدولة: المغرب
التاریخ الهجری: 1438
الشهر: ربیع
DOI:
10.37259/1234-000-023-001
ISSN:
2028-0742
رقم MD:
855030
قواعد المعلومات: IslamicInfo
کشفت الدراسة عن حکم عطایا الموظفین فی المذهب المالکی. وجاءت الدراسة فی تمهید، وثلاثة محاور، التمهید فیه بیان لعلاقة فساد المالی والتنمیة البشریة. والمحور الأول فیه بیان لتعریف العطایا والتوظیف والرشوة والهدایا. والثانی کشف عن الضوابط والفروق بین الرشوة والهدیة. أما الثالث فیه عرض لنماذج من مجالات معروفة بانتشار الرشوة باسم الهدیة، ومنها الرشوة فی المجال القضائی والمجال الانتخابی، وفی المجال التعلیمی، والصحی نقودًا ونفوذًا. وبینت الدراسة أن الأصل فی الهدیة عمومًا الاستحباب؛ لأنها تبعث على المودة والمحبة والتماسک، وتدل على التعاون والتعاضد والتضامن. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن رشوة الموظف للضرورة إذا توقف علیها رفع ظلم أو تحصیل حق جائزة للمواطن الدافع حرام على الموظف الآخذ، وأن الموظف یجوز له قبول الهدایا فی ست مسائل؛ خمس باتفاق المذاهب الأربعة وهی فی إطار العائلة، وفی إطار الصداقة، وفی إطار العادة، وفی إطار الإذن، وفی إطار الفوقیة، وواحدة عند غیر المالکیة من المذاهب الثلاثة، وهی فی إطار المکافأة، وأن فساد الرشوة هو السبب الرئیس فیما یعانی منه المجتمع العربی من تعثر عجلة النمو وتوقفها، ومن تقهقر الحضارة فیه وتخلفها. کُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021.
الکلمات الدالة: الأحکام الشرعیة، الفقه الإسلامی، الموظفین، الهدایا، الرشوة، المذاهب الفقهیة، المذهب المالکی.