التفریق للعیوب بین الزوجین و اثره علی الصداق دراسة بین الفقه الإسلامی و التشریع الجزائری

توضیح

إن الزواج قوامه الألفة والمودة والمحبة وإن من المقاصد الأساسیة للشریعة الإسلامیة حفظ النفس، وحفظ النسل، وحفظهما من جهة الوجود لا یکون إلا بالزواج لیتحقق به سنة الله الماضیة فی الکون ألا وهی تعاقب الأجیال فإذا وجد هناک مانع لتحقیق هذه المقاصد کالعیوب المنفرة ،أو المانع من الوطء ، والاستمتاع بأحد الزوجین ، فهل الشریعة تعطی الحق للمتضرر منهما طلب الرد؟ ، وهل لهذا الرد أثر فیما یتعلق بالصداق ؟ ، هذا ما نجیب عنه من خلال هذا المقال الذی قسمته إلى مطلبین: المطلب الأول: التفریق بالعیوب، المطلب الثانی: أثر التفریق بالعیوب على الصداق
واژه‌های کلیدی: التفریق للعیوب، الصداق، الأثر