یشکل التراث الثقافی عموماً حلقة الوصل بین ماضی المجتمع وحاضره، فالتقالید والعادات وأشکال التعبیر والمعارف والفنون بمختلف أنماطها تشکل محطة مهمة فی تاریخ المجتمع وحضارته وتجذره بالهویة التی ینتمی لها، ولا شک أن التراث الإسامی واحد من أهم الموروثات على الصعید العالمی، فتنوعه وامتداده وسعة مضمونه، یجعله یحتل هذه القیمة، وهنا یکون على کل مجتمع ..