عنوان
الاستنساخ الخلوی والجینی فی میزان الشرع
ناشر
مجلة الشریعة والدراسات الإسلامیة، سال 1429، شماره 74، ص.: 197-273.
تاریخ نشر
1429ق.
توضیح
-جمیع أنواع الاستنساخ تحدث داخل نواة الخلیة. -الاستنساخ هو واحد من مجالات الهندسة الوراثیة، فالهندسة الوراثیة أوسع وأشمل من الاستنساخ. -الحامض النووی أو البصمة الجینیة تحملها نواة کل خلیة إنسانیة، سواء أکانت جسدیة أو جنسیة. -فی حالة استخدام خلایا أو أنسجة البویضات الملقحة الزائدة عن الحاجة یشترط إذن مصدری البویضة الملقحة وقیام الضرورة أو الحاجة لذلک. -لا یجوز الإجهاض لغیر ضرورة، بل للاستفادة من الخلایا الجذعیة لاستنساخ الخلایا المختلفة فقط. -تطبیق بعض الأبحاث على الحیوان والنبات لا یجیز انطباقه على الإنسان؛ للاختلاف البین بینهما فی الکرامة. قال تعالى (وَلَقَدْ کَرَّمْنَا بَنِی آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِی الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّیِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى کَثِیرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِیلًا) سورة الإسراء. -یجوز الحصول على الخلایا الجذعیة واستخدامها بهدف العلاج، أو لإجراء البحوث العلمیة المباحة إذا کان مصدرها مباحاً. - الاستنساخ بأنواعه من المصالح المرسلة؛ لأنه من الأمور المستحدثة التی لم یرد دلیل مباشر من الشرع بإباحتها أو حظرها، ولکنها تندرج تحت الأدلة الشرعیة العامة، وتحکمها القواعد الشرعیة المعتبرة - هناک قواعد شرعیة عامة لأحکام الاستنساخ الخلوی البشری، والجینی البشری والحیوانی یجب الآخذ بها فی صیاغة أحکام کل نوع من أنواع الاستنساخ
واژه های کلیدی: النباتات، الهندسة الوراثیة، الاستنساخ، البصمة الوراثیة، الحمض النووی، الحیوانات، الإحهاض، الجینات، علم الأجنة، الحظر والإباحة، الأدلة الشرعیة، الأحکام الشرعیة، القرآن الکریم، السنة النبویة، الإنسان، الخلایا الجذعبة، الفقه الإسلامی