مجلة مداد الآداب، سال ۲۰۱۹، شماره ۱۶، ص.: ۵۸۱-۶۰۴.
تاریخ نشر
۲۰۱۹م.
توضیح
اهتم الاصولیون فی تحصیص اللفظ العام بالعرف ولکنهم اختلفوا فی نوع نوع العرف الصالح للتخصص وضوابطه لذلک حرص علماء الاصول على بیان العرف المخصص وشروطه اعتباره حتى انالعرف ناسخا لنصوص الشریعة اتلفوا فی نوع العرف المخصص فیما حصره الجمهور فی العرف القولیالمقارن العام, وذهب البعض الى شموله للعرف القولی والعملی لما کان مقارنا للعام .أما العرف الطارئ" بأنه لا یخصص النص العام وشذ عن هذا قلیل من العلماء ومن اجل ذلکالاختلاف ولبیان اقوال العلماء فی تخصیص العام للعرف وشروطه وأثر ذلک فی الفقه الاسلامی, کتبتبحثی هذا المتواضع.