عنوان
حکم اختیار جنس الجنین فی عملیات التلقیح الاصطناعی دراسة مقارنة بین أحکام الفقه الإسلامی والقانون الجزائری
نویسنده
ناشر
مجله دفاتر السياسة والقانون، سال ۲۰۱۶، شماره ۱۵، ص.: ۴۴۸-۴۶۰.
تاریخ نشر
۲۰۱۶م.
توضیح
بینت هذه الدراسة ما ثبت فی الواقع العملی من أن العقم لم یعد هو السبب الوحید الذی یقدم الأزواج من أجله على طلب التلقیح الاصطناعی، بل ظل یتسع لیشمل ممارسات طبیة أکثر من ذلک والتی منها تحدید جنس الجنین واختیاره، ومـع تطـور الهندسة الوراثیة والبیوتکنولوجیا وغیرها من العلوم أدى إلى اکتشاف بعض الأمراض الوراثیة والعمل على تجنبها وتغییر بعض الصفات الوراثیة...مما نتج عنه إمکانیة تحدید واختیار جنس الجنین، ولما کانت أسباب اللجوء إلى تحدید جنس الجنین واختیـاره متعددة ومتنوعة على نحو لا یمکن معه وضع معیار وضابط عام یحکم مثل هذه الممارسات جمیعها على اختلاف أسبابها، فـإن مشروعیة هذا التحدید والاختیار یجب أن تتحدد وفقا للسبب المؤدی إلیه؛ لذا یجب معرفة الأسباب الداعیة للجوء لهذه العملیة لبیان الحالات المشروعة من غیرها، ولبیان ما هو ضروری وما دون ذلک.
واژه های کلیدی: التلقیح، الاصطناعی، العقم، جنس، الأجنة، الأمراض، الوراثیة، الإنجاب.