حکم العمل بالقرائن الطبیة للکشف عن الخمور والمخدرات: دراسة فقهیة مقارنه

توضیح

الحمد لله وکفى، والصلاة والسلام على من اصطفى.
فقد قسمت البحث المعنون له «حکم العمل بالقرائن الطبیة للکشف عن الخمور والمخدرات» دراسة فقهیة مقارنة إلى مقدمة وتمهید ومبحثین وخاتمة، وثبت بالفهارس المتنوعة.
أما المقدمة فاشتملت على أهمیة الموضوع والهدف من البحث فیه، وأسباب اختیاری له، والمنهج المتبع وخطة البحث.
أما التمهید فکان فی تعریف الخمر والمخدرات وأنواعها وعقوبتهما.
وأما المبحث الأول: فکان فی تعریف القرینة لغة واصطلاحاً، وأقسام القرینة باعتبار مصدرها، وقوتها، ومدلولاتها، ثم تحدثت عن آراء العلماء فی الأخذ بالقرائن والعمل بها وأدلة کل رأی، واتضح أن الراجح هو الأخذ بالقرائن وجواز العمل بها.
وأما المبحث الثانی: فکان فی القرائن الطبیة للکشف عن الخمور والمخدرات، وتحدثت فیه عن آراء الفقهاء فی إثبات حد الشرب بقرینة الرائحة والقیء والسکر.
ثم تحدثت عن القرائن الطبیة الحدیثة من هواء الزفیر، وتحلیل الدم، وتحلیل البول، وتحلیل الشعر، وحکم العمل بها.
وختمت البحث بتتمة أوضحت فیها التدابیر الوقائیة لإثبات صحة القرائن الطبیة.
وأما الخاتمة فکانت فی أهم نتائج البحث.
وأما الفهارس فهی کالآتی: فهرس الآیات القرآنیة وفهرس الأحادیث النبویة، فهرس الآثار وفهرس الأعلام المترجم لهم، وفهرس المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات.