عنوان
ملکیة المعادن فی فقه الأمامیة: من یملک النفط و خیرات الأرض الباطنة
نویسنده
ناشر
مجلة الإجتهاد و التجدید، سال ۱۴۲۸، شماره ۷، ص.: ۸۹-۱۱۹.
تاریخ نشر
۱۴۲۸ق.
توضیح
تعتبر المعادن إحدى الثروات الإلهیة الکبرى التی أودعها الله سبحانه فی قلب الأرض، مثل النفط والغاز والفحم والذهب والفضة والحدید والرصاص والنحاس والماس والزمرّد والعقیق والفیروزج و… وتعتبر من أهم مصادر الدخل للبلاد، والرصید العالمی للذهب خارج البلاد. وقد کانت ملکیة المعادن ـ ومنذ زمن بعید ـ محلّ اختلاف الآراء وتضاربها عند فقهاء الإمامیة، بحیث انعکس هذا الاختلاف فی وجهات النظر لیجد طریقه إلى القوانین الوضعیة لبعض الدول مما أدّى إلى اختلافها أیضاً.