تبرز أھمیة البصمة الوراثیة فی مجال النسب باعتبارھا أداة تحقیق تفید بصفة قطعیة فی کشف وجود رابطة البیولوجیة بین أطراف النزاع من عدمھا ،والتی تکون قرینة لثبوت النسب کحق متى تحقق السبب المنشئ له المتمثل فی الرابطة الزوجیة أو قرینة نفی الولد متى ثبت ا نتفاء علاقة بیولوجیة بین الابن و الأب المفترض . کما و تفتح البصمة الوراثیة بفضل نتائجھا مجالا أخر للدراسة یتعلق بالمساءلة المدنیة وھذا نظیر ما تحققه من ابراز غلاقة السببیة بین فعل الزانی و و ما یلحق الطفل من أضرار جراء میلاده خارج اطار الزوجیة
الکلمات المفتاحیه: البصمه الوراثیه، قانون الاسره