عنوان
الأسواق المالیة بین الشریعة والقانون
نویسنده
استادراهنما
محمد عبد الرحيم
محل نشر
مصر
تاریخ نشر
2009م.
مقطع تحصیلی
دکتری
مشخصات ظاهری
376 ص.
زبان
عربی
توضیح
تعد الأسواق المالیة حجر الأساس للاستثمار والتنمیة، وهی العمود الفقری لأی اقتصاد ، وهذه الدراسة تتناول الأسواق المالیة من حیث مفهومها ، ومقاصدها، وأهدافها، وأنواعها، وتقسیماتها ،وعلاقتها بالنظریات الاقتصادیة (الرأسمالیة ، والشیوعیة ، والإسلام). إن سوق الأوراق المالیة ( البورصة ) هی الأداة التی تعمل على انسیاب الأموال، من الجهات ذات الفوائض المالیة، إلی الجهات التی فی حاجة إلی هذه الأموال. وتنقسم هذه السوق إلی السوق الأولیة ( سوق الإصدار)، والسوق الثانویة ( سوق التداول )، وینظم هذه السوق نظامها الأساسی، وتخضع فیما لا یرد بشأنه نص فی نظامها الأساسی ( قانون أنشأها ) إلی القانون التجاری. ویتکون الإطار المؤسسی لها من أعضاء سوق الأوراق المالیة ، والوسطاء. أما التعامل فی هذه السوق فیتم الکترونیاً، حیث یتم تلقی الأوامر من العملاء ( أوامر بیع ، أو أوامر شراء ) ومن ثم یتولى الوسطاء إدخال هذه الأوامر فی النظام الآلی للسوق، وهو الذی یتولى عملیة تنفیذ الصفقات، وذلک بتطابق أوامر العملاء (أمر بیع مع أمر شراء ،أو أمر شراء ، مع أمر بیع)، ومن بعدها یتولى عملیة التسویة، والمقاصة، ونقل الملکیة أما الأوامر التی لا تجد تطابقا ، فتبقی على لوحة السوق (الشاشة) حتى تجد أوامر تتطابق معها ، أو یتم إلغاؤها بأمر من العملاء الذین أصدروها ، على انه لا یتم التعامل فی هذه السوق إلاّ عن طریق الوسطاء (فی الغالب تکون ، شرکات مساهمة).
واژههای کلیدی: الإسلام و الإقتصاد، الإسلام و البنوک، الإسلام و الإصلاح الإقتصادى