الفصل الأول : تناولت فیه مفهوم امتناع الموظف العام فی اللغة و الاصطلاح، و بیان الأسباب التی تدفع الموظف العام للامتناع عن العمل، و الترکیز على مفهوم امتناع الموظف العام عن العمل بسبب الخلافات السیاسیة، و تحدثت عن مبادئ و قیم الوظیفة العامة فی الإسلام و سبل تعزیزها، و ختم الفصل بتوضیح أثر التحلی بالقیم و الأخلاق على الموظف و العمل. أما الفصل الثانی : فقد بینت فیه المهن التی تؤثر على النفس الإنسانیة، و المهن التی تؤثر على العقل الإنسانی، و المهن التی تتعلق فیما دون النفس و العقل، و وضحت حکم امتناع الموظف العام عن أدائها، و دللت على ذلک بأدلة من القرآن و السنة و القواعد الفقهیة و أدلة من القیاس. الفصل الثالث : و هو آخر الفصول و تحدثت فیه عن الآثار المترتبة على وظیفة و أجر الموظف الممتنع عن العمل، و کذلک الآثار المترتبة على الموظف العام إذ أدى امتناعه إلى هلاک النفس الإنسانیة أو ما دونها و بینت الرأی الراجح للفقهاء فی هذه المسألة، و ختمت الفصل بالآثار المترتبة على المؤسسات الحیویة عند امتناع الموظف العام عن العمل و الآثار المترتبة علیه عند تقویته للمصالح العامة.
ثم ختمت الدراسة : و تناولت فیها أهم النتائج و التوصیات التی توصلت إلیها.
واژه های کلیدی: المستخدمون، الخدمة المدنیة، التشریع