عنوان
مشروعیة التلقیح الإصطناعی فی الشریعة الإسلامیة و القانون المقارن
نویسنده
استادراهنما
باسم شهاب
محل نشر
مستغانم، الجزایر
تاریخ نشر
۲۰۱۶م.
مقطع تحصیلی
کارشناسی ارشد
مشخصات ظاهری
113 ص.
زبان
عربی
توضیح
خطة البحث:
الفصل األول: المفهوم العام للتلقیح االصطناعی
المبحث األول: ماهیة التلقیح االصطناعی
المطلب األول: مفهوم التلقیح االصطناعی
المطلب الثانی: صور ومراحل التلقیح االصطناعی
المبحث الثانی: التطور التاریخی للتلقیح االصطناعی ومبرراته
المطلب األول: تاریخ التلقیح االصطناعی
المطلب الثانی: مبررات التلقیح االصطناعی
الفصل الثانی: مشروعیة التلقیح االصطناعی
المبحث األول: مشروعیة التلقیح االصطناعی فی القضاء والفقه
المطلب األول: موقف القضاء من التلقیح االصطناعی
المطلب الثانی: موقف الفقه من التلقیح االصطناعی
المطلب الثالث: حکم التلقیح االصطناعی فی الشریعة اإلسالمیة
المبحث الثانی: مشروعیة التلقیح االصطناعی فی القانون المقارن
المطلب األول: مشروعیة التلقیح االصطناعی فی بعض القوانین األجنبیة
المطلب الثانی: موقف القانون الفرنسی من التلقیح االصطناعی
المطلب الثالث: موقف المشرع الجزائری من التلقیح االصطناعی
تعالج هذه المذکرة موضوع مشروعیة التلقیح الاصطناعی فی الشریعة الإسلامیة والقانون المقارن وعلیخ فإن التلقیح الاصطناعی شر کله، لکنه سلاح ذو حدین، فهو فتح آفاقا جدیدة للإنسان للتغلب على العقم کمرض، ولکنه أیضا خطوة قد تؤدی إلى تحطیم إنسانیة الإنسان وتؤدی إلى انحدار فی متاهات ومشاکل ومتاعب صعبة، فلا یجب أن یکون العلم والتکنولوجیا هما السیدین المطاعین، وهنا یمکن تطویع هذه التقنیات للإرادة البشریة وحاجتها باستخدام الحکمة والعقل و إن الجسد الإنسانی وما یحویه من أعضاء مکرم ومصان من قبل الله عز وجل ومن قبل التشریعات المختلفة فیما یسمى بمبدأ حرمة الجسد الإنسانی وعدم جواز المساس به، وإن کان الخروج عن هذا المبدأ لضرورة طبیة فی مسألة التلقیح الاصطناعی، إلا أننا نؤید رفض الشرائع المساس باللاقائح المخصبة أو الأجنة، نتیجة ما أفرز الواقع، لأن فی المساس بها مساس بهذا المبدأ، لأن الغرض من التلقیح .الاصطناعی هو النفع لا الإیذاء، والمتمثل فی الإنجاب الصناعی